تحقيق | تخريج | تعليق | ضبطه | دراسة: بلا
إعداد | إشراف | قدم له | واعتنى به | راجعه | جمع: محسن صلاح الدين طه
ضبط | ترجمة | مراجعة الترجمة | تدقيق الترجمة: بلا
الموضوع: الفقه الاسلامي | الفقه الحنبلي
الناشر: دار ابن الجوزي | الدمام ، المملكة العربية السعودية
رقم الطبعة: الطبعة الأولى
سنة الإصدار: 1440 هـ | 2019 م
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 190
نوع الغلاف: مجلد فني فاخر الطباعة
نوع الورق: شاموا فاخر
الطباعة: طباعة ملونة | الخط واضح جدا
| WEIGHT | 0.7550 kg |
|---|---|
| DIMENSIONS | 25 × 20 × 3 cm |
| BOOK AUTHOR مؤلف الكتاب | موفق الدين أبو محمد عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسي |
| PUBLISHER الناشر | دار ابن الجوزي | الدمام |
| BOOK GENRE التصنيف الموضوعي للكتاب | الفقه الاسلامي, الفقه الحنبلي |
| LANGUAGE لغة الكتابة | Arabic اللغة العربية |
| HARAKAT التشكيل بالحركات | الطبعة مشكولة شكلا كاملا |
عمدة الفقه في فقه إمام السنة أحمد بن حنبل الشيباني | موفق الدين ابي محمد عبد الله بن احمد بن محمد بن قدامة المقدسي
ان الإمام العلاَّمة موفَّق الدِّين ابن قدامة صاحب التصانيف الفقهية البديعة، من علماء القرن السادس الهجري، ومن أئمة الفقه، وشيخ المذهب في زمانه، له عنايةٌ فائقةٌ وقدمُ راسخةُ في تأليف كتب الفقه الحنبلي على مذهب إمامه، حيث كان ممن خدموا هذا المذهب. وله أربعة كتبٍ متفردة في الفقه، رَاعَى في تأليفها طبقات التلقي والطلب، فألَّف للمبتدئين، وللمتوسطين، وللمنتهين.
ويُعَدُّ كتاب “العُمْدَة” من متون المذهب المعتمدة التي ألفها لتلقين المبتدئين، وهو من أقدم المختصرات، وأنفعها، وأشهرها، فهو متنٌ فقهي مختصر، واضح العبارة، سهل الفهم، ومرجع للحُفَّاظ، جرى فيه على قول واحدٍ ممّا اختاره من الروايات والأوجه في المذهب، على سبيل الإستنباط من ذلك الحديث الذي يُصدِّر به الباب غالباً. ولأهميَّة كتاب “العمدة” ونفاسته، ولطف مسلكه، فقد شرحه الإمام الموفق، فجاء شرحه واضحاً، سهلاً مختصراً، يخدم مقصد المتن الذي رمى إليه الموفق من تأليفه، فقد جمع بين الإختصار والوضوح والشمول
يعتبر هذا كتاب من الكتب الموجزة في الفقه وضعه مؤلفه لطلبة العلم المبتدئين ولعامة المسلمين يظهر ذلك من منهجه الذي اتبعه فيه، فانه اعتمد على الاختصار الذي لا يخل بالمضمون كما قسمه الى ابواب وفصول سهلة العبارة وابتعد فيه عن التقعير والغموض
ان الإمام العلاَّمة موفَّق الدِّين ابن قدامة صاحب التصانيف الفقهية البديعة، من علماء القرن السادس الهجري، ومن أئمة الفقه، وشيخ المذهب في زمانه، له عنايةٌ فائقةٌ وقدمُ راسخةُ في تأليف كتب الفقه الحنبلي على مذهب إمامه، حيث كان ممن خدموا هذا المذهب. وله أربعة كتبٍ متفردة في الفقه، رَاعَى في تأليفها طبقات التلقي والطلب، فألَّف للمبتدئين، وللمتوسطين، وللمنتهين.
ويُعَدُّ كتاب “العُمْدَة” من متون المذهب المعتمدة التي ألفها لتلقين المبتدئين، وهو من أقدم المختصرات، وأنفعها، وأشهرها، فهو متنٌ فقهي مختصر، واضح العبارة، سهل الفهم، ومرجع للحُفَّاظ، جرى فيه على قول واحدٍ ممّا اختاره من الروايات والأوجه في المذهب، على سبيل الإستنباط من ذلك الحديث الذي يُصدِّر به الباب غالباً. ولأهميَّة كتاب “العمدة” ونفاسته، ولطف مسلكه، فقد شرحه الإمام الموفق، فجاء شرحه واضحاً، سهلاً مختصراً، يخدم مقصد المتن الذي رمى إليه الموفق من تأليفه، فقد جمع بين الإختصار والوضوح والشمول
يعتبر هذا كتاب من الكتب الموجزة في الفقه وضعه مؤلفه لطلبة العلم المبتدئين ولعامة المسلمين يظهر ذلك من منهجه الذي اتبعه فيه، فانه اعتمد على الاختصار الذي لا يخل بالمضمون كما قسمه الى ابواب وفصول سهلة العبارة وابتعد فيه عن التقعير والغموض
